منتديات عرب نورشوبينغ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عرب نورشوبينغ

أول ملتقى للجالية العربية في مدينة نورشوبينغ السويدية
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نشمي
مشرف
مشرف
نشمي


عدد المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 23/05/2008

حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق Empty
مُساهمةموضوع: حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق   حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2009 11:11 am

حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق Oil_gas_flair_1409009

حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق وسيطرة على عشرات الآبار النفطية وتهديد لموظفي شركة النفط العراقية بالقتل او الخطف.! - حقائق
خافية

بالارقام ..حقائق ووثائق تكشف قيام ايران بسرقة وتهريب النفط العراقي الى داخل ايران وبدعم حكومة العمائم العفنة.!

ننشر حقائق تكشف عن سرقات ايرانية وتهريب نفط وفي مايلي هذه التفاصيل التي تؤكد بما لايقبل الشك ماتقوم به ايران على صعيد سرقة وتهريب النفط العراقي من العراق الى ايران في ظل صمت نوري المالكي رئيس حكومة حزب الدعوة الاسلامية الذي يحاول لملمة الموضوع على حساب الحق العراقي والحقائق التاريخية التي تؤكد عائدية المناطق النفطية التي احتلتها ايران داخل الاراضي العراقية وهو امر لايمكن ان يغفره له احد من العراقيين. حيث إن احدى المشاكل العالقة بين العراق والنظام الايراني هي مشكلة آبار النفط العراقية في مناطق قرب الحدود بين البلدين.

وتفاقمت هذه المشكلة بصورة خاصة خلال الاعوام الاخيرة حيث يقوم الطرف الايراني يتجاوز الحدود في بعض مناطق العراق الحدودية ويسرق نفط العراق ومنع عمل العراقيين في هذا المجال. كانت هذه خلافات واحتجاجات العراقيين في هذا المجال غير معلنة سابقا حيث اقتصرت الى تسليم العراقيين مذكرات احتجاجية الى سفارة النظام الايراني ببغداد, و لكن هذه المرة تفاقمت الخلافات في يوم الجمعة 18/12/2009 بعد دخول القوات الايرانية الاراضي العراقية واحتلال بئر نفطي رقم 4 في حقل الفكة ورفع علم ايران عليه. عقب احتلال بئر النفط من قبل القوات الايرانية اكدت الخارجية العراقية ان القوات الايرانية داهمت حقل نفط الفكة في الحدود العراقية - الايرانية ورفعت العلم الايراني عليه. إن اعتداءات ايران لاحتلال المناطق النفطية العراقية ليس امرا جديدا وفيما يلي نماذج منها:


1. بتاريخ 2/1/2008 : اتهمت هيئة النزاهة العراقية ايران بسيطرتها على 15 بئر نفط عراقي في المناطق الجنوبية واكدت الهيئة بانها اعدت تقارير عن تعديات الطرف الايراني وقيامه بنهب وتهريب نفط العراق حيث تثبت هذه التقارير بان ايران قامت باستخدام اسلوب الحفر المائل الى جانب الاراضي العراقية لسحب نفطها وكذلك اجتازت العناصر التابعة للنظام الحدود بين البلدين ودخلت الاراضي العراقية وسيطرة على آبار النفط العراقية حيث طردت الموظفين العراقيين من عملهم.

تفيد التقارير العراقية عن استخدام اسلوبا اخر لسرقة نفط العراق وهو تثقيب انابيب نقل النفط الخام من آبار البصرة الى مصفاة مدينة ابادان الايرانية حيث يتم انحدار النفط من الانابيب الى برك فينقل من هناك عبر الصهاريج العمودية الى ناقلات النفط التي ارست في ضفة شط العرب بصورة غير قانونية. ايضا تبين هذه التقارير بان السرقة لا تقتصر الى النفط الخام وانما تشمل المنتجات النفطية التي تنقل من مصفاة ابادان الى العراق.وعلى الصعيد نفسه تكشف هيئة النزاهة العراقية عن عملية سرقة المنتجات النفطية.

وعلى هذا الاساس يتم تهريب المنتوجات في النقاط الخاصة بمنطقتي ابوالخصيب و ام قصر عن خط مصفاة « الشعيبة » الذي يمتد الى الناصرية – السماوة – الديوانية – النجف و يضا عن الخط الذي يمتد من العمارة الى الكوت. . وعلى الصعيد نفسه اعلن تلفاز كردستان التابع لحزب الحل الديمقراطي الكردستاني - بارتي في تاريخ 3/2/2008 أن وكيل وزارة خارجية الحكومة العراقية ( محمد الحاج حمود ) أكد أنها سيطرت ايران على 15بئر نفط عراقي بمنطقة «الطيب » في محافظة ميسان. واعلن الحمود في مؤتمر صحفي : إن الجانب العراقي قدم مذكرات عدة في هذا الشأن الى السلطات الايرانية لغرض معالجة هذه المشكلة ولكن لم يرد الطرف الايراني اية اجابة ”.

ومن جانب آخر اكد ما يسمى نائب رئيس هيئة النزاهة موسى فرج ” قام الايرانيون بطرد المهندسين والموظفين العراقيين ومنعهم من الوصول إلى تلك الآبار التي سيطرت عليها ايران” .وفي نفس اليوم ذكرت اذاعة « راديو سوا » وكيل وزارة خارجية الحكومة العراقية ( محمد الحاج حمود ) قائلة إن الجانب العراقي سجل انتهاكات إيرانية في المناطق النفطية العراقية وطرد الموظفين العراقيين ومنعهم من الوصول إلى آبار النفط.

واضاف محمود إن الجانب العراقي قدم مذكرات عدة في هذا الشأن الا انها لم تنشر، ودعا ايران اكثر من مرة لعقد مؤتمر للتباحث مؤكدا أن العراق استدعى مرارا سفير النظام الإيراني لدى بغداد حسن كاظمي قمي ونقل له اعتراضه على هذه الخروقات النفطية إلا أن الأسلوب الذي يتبعه هو أسلوب التملص الديبلوماسي من الإجابة.اضافة الى ما ذكر اعلاه، قامت الحكومة العراقية في علاقاتها غير المعلنة مع ايران بإبداء احتجاجاته واعتراضاته بخصوص فعاليات واجراءات الطرف الايراني في المناطق الحدودية وقسم منها يعود الى انتهاكات النظام في الحدود وتهريب النفط ولكن لم يرد النظام اي اجابة حتى الوقت الحاضر وفيما يلي نماذج منها:

1. استغلت القوات الايرانية ظروف العراق الداخلية وشنت هجوما على منطقة بئري النفط ( 8 و6 ) في تاريخ 25/1/2006 وقامت بقصفهما باطلاق قذائف الهاون حيث ادى الهجوم الى عدم امكانية حضور موظفي وزارة النفط العراقية في مناطق آبار ( 7 و8 و5 و14 و 19 و20 ) وهم تركوا هذه الاماكن. وفي هذا المجال قدمت السلطات العراقية مذكرة احتجاجية الى سفير النظام ولكن لم ترد سلطات النظام على هذه المذكرات ولم تعتبرها شيئا.


2. تفيد التقارير المستحصلة عليها بان وحدات ايران الحدودية شنت هجوما على بئري نفط ( 6 و8 ) بامر سلطات الكبار للنظام في تاريخ 3/4/2006 وقامت بقصفهما لغرض اخلاء الموظفين العراقيين حيث تركوا العراقيون هذين المنطقتين في الاخير.


3. استدعت السلطات العراقية سفير النظام الايراني لدى بغداد حسن كاظمي قمي في اغسطس / آب 2006 ونقلت له اعتراضها على سرقة النفط وتهريبه والخروقات الاخرى التي ارتكبها النظام الايراني في المناطق الحدودية كما تدعي الحكومة الدمية. وبعد ما استشار كاظمي سلطات النظام رد على سلطات الخارجية العراقية كذبا وقال” انه طرح المشاكل العالقة العائدة الى الحدود مع وزير الداخلية العراقية ووزير الدولة في الشؤون الامنية وهما اكدا بان هذه الادعاءات ليست الا دعايات الجرائد فحسب ورفضا هذه التقارير وانتقد كاظمي اعتراضات السلطات العراقية وقال انها يناقض تصريحات ومواقف رئيس الوزراء تجاه ايران وتاتي جهاز مخابرات العراق بهذه التقارير الخاطئة الى السلطات العراقية لغرض قطع العلاقات بين العراق وايران وليس هذا الجهاز تحت اشراف رئيس الوزراء” وهكذا تملص من الاجابة الى السلطات العراقية وطالب بالاعتراض على جهاز المخابرات العراقية.

4. تفيد المعلومات الواردة من داخل ايران بان وفدا عراقيا زار ايران في ابريل / نيسان 2007 لغرض متابعة ومعالجة المشاكل الحدودية العالقة بين البلدين واجراءات النظام الايراني لسرقة النفط ولكن لم يلبي الطرف الايراني ولم يدخل في اية مفاوضة ونقاش جاد معهم واكد بان هذه الادعاءات في ما يخص الحدود غير صحيحة وليست الا شائعات الاعداء ولا يجوز التطرق اليها.

5. هبطت طائرة ايرانية بمنطقة الفكة في محافظة ميسان تحمل اربعة ركاب لابسين ازياء دائرة النفط وقاموا بتصوير بئر نفط ( 14 ) وهددوا موظفي شركة النفط العراق بترك المنطقة.

6. تفيد التقارير الواردة بان عناصر النظام الايراني قاموا بحفر آبار النفط داخل الاراضي العراقية في المناطق الحدودية بتاريخ 31/10/2007 رغم احتجاجات الحكومة العراقية الهزيلة ويستمرون عملية حفر واستخراج النفط من آبار العراقية في محافظة ميسان ودخلوا الاراضي العراقية ومنعوا موظفي نفط العراقيين عن العمل وقاموا بطردهم عن هذه المناطق بضمنها بئر ( 4 ) في الفكة و ابوغريب. على اساس هذه التقارير لم ترد السلطات الايرانية احتجاجات وزارة الخارجية العراقية ويكذب قيامه بهذه الاجراءات.

7. داهمت قوات النظام الحدودية مخفرا ساحليا والصيادين العراقيين حيث ادت الى اغتيال عدد واعتقال عدد آخر من القوات العراقية في الحدود وحسب هذه المعلومات تدعم قوات النظام الحدودية المهربين التابعين للحرس الثوري في شط العرب من اجل تهريب المنتوجات النفطية والمواد الاخرى الى العراق. وياتي هذا رغم قيام النظام بتوقيع مذكرة التعاون مع هيئة عراقية في تلك المنطقة قبل شهرين وكان من المقرر ان يمنع النظام تنفيذ مثل هذه الاجراءات ضد العراق.

8. كشفت في نوفمبر / تشرين الثاني 2007 بان العناصر التابعة للنظام تساعد مهربي النفط وتوفر لهم التسهيلات حيث ترفع العلم الايراني على الناقلات التي تستخدم لنقل النفط المسروقة من العراق الي ايران. وكانت السفن والعاملين فيها التابعين للحرس الثوري.


9. وفي تاريخ 31/12/2007 ورغم اعتراضات سلطات وزارة الخارجية العراقية الظاهرية على النظام الايراني، بدات العناصر التابعة له باستمرار عملية استخراج النفط مقابل بئر ( 17 ) ومنع الموظفين العراقيين عن الحضور في آبار ابوغريب ( 16 ) و آبار ( 4 و14 و15 و18 ) في حقول الفكة واستمرار عملية حفر بقرب بئري ( 4 و7 ) في منطقة الفكة وقامت بتهديد الموظفين العراقيين باعتقالهم ونقلهم الى ايران في حالة عدم ترك المنطقة.

10.حسب بعض التقارير الواردة في يناير / كانون الثاني 2008 اضافة الى حجز الطائرات العراقية في ايران منذ السنوات لم يقبل النظام اعادة بعض الاجهزة العائدة الى الحفر والمنشات النفطية العراقية الى العراقيين التي تم نقلها الى ايران خلال ايام السقوط بضمنها القطعات البحرية وحفارة النصر والجنيبات التي نقلت الى ايران عام 1991 او اخذت من القوات العراقية قسريا في ايام السقوط وبعدها بواسطة قوات ايران الحدودية. ومن الجدير بالذكر بان حفارة النصر تبلغ قيمتها 5/1 ميليون دولار..
* شبكة أخبار العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ankc.mam9.com
 
حرس ثوري يحرس سفن النفط العراقي المسروق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عرب نورشوبينغ :: منتدى الأخبار والسياسة-
انتقل الى: